يكفي العجوز أنّه سمع بخبر الحمى أمّا البقية فأكلتها أنياب النسيان عفانا الله منها بقدر ما فرحت بلقاء التلميذ بأستاذه بقدر ما أحزنني حال الاستاذ تحياتي