أفرطتُ كثيراً بالتعلّق بمن حولي فكان لي نصيبٌ من غيابكِ . أيتها الغريبة
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي