الليلُ صديقٌ وفيّ ، ينصتُ لثرثراتِ متعبٍ مثلي يمنحني كتفه لأريق من عليه أثمن الدموع .. !
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي