إنني الآن ، أشوقُ ما في الحكاية من كمٍّ وحجم ٍ وأنتِ أكثر لا مبالاة من وثن .. !
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي