منْ ذا يؤجـجُ فـي المساءِ حنينَـكْ ويُثيرُ فـي اقصـى اليسارِ أنينَـكْ
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي