اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان إني لذو قلبٍ يئنُّ مِن الجوى =أبكي بلوعةِ ثاكلٍ مَعَ لوْعتي *************************************** *** * طوبى لقلب شجنه حب الحسين صلوات الله عليه وأدلى بجعبة آلامه حرفاً ليناً لأحزانه، مهولاً في سرد ما جرى عليه من أمة باعت رجالها بالمخنثين الملاعين.. بوركتم أيها القدير وزادكم الله بها رقيا وسموا وقربا من موالينا العظام محبتي والاحترام الأستاذ والأديب الكبير ألبير ذبيان لاحرمنا الله من هذا القلم المبارك صاحب النزف الصادق والأبيات الدالة على تعمق صاحبها بكل معاني الأدب واللغه حفظك الله وجزاك الله خير الجزاء وسلامي الدائم لك