دأب أعداء الأديان -من أحب تسميتهم بعبدة الشيطان-
أولئك الذين باعوا أنفسهم للمذؤوم اللعين، على تشويه هوية الدين الإلهي أياً كان!
ولم تكن الأمة العربية -التي انحدر منها سيد الكونين مطلقا- بمنأى عن هذه الحرب الضروس
بل على العكس؛ كانت في بؤرة التشويه ذاك، لتفريغ الدين من قيمه، وتشتيت متبعيه،
وتقتيلهم بسيوف بعضهم البعض!
سمه فكرا ماسونياً أو صهيونيا إن شئت...
ما عادت تهم التسمية حقاً! طالما أنَّا عرفنا عدونا! ومع هذا مازلنا نطبق إرادته بإرادتنا!!
ولله الأمر...
دمتم بخير أيها القدير
شكرا للفتة الكريمة
محبتي