ما هذا الألق الذي يزاحم نفسه ما أسعدني وأنا أقرأ الشلال الرقراق من بين أناملك العمق والصدق رفيقاك أنى ذهبت أخي المتألق يوسف السيد مغدق بالجمال دائما وأبدا تصافحك أكف الوئام