أسعد الله أوقاتكم بالخير و الشعر
.
نرحب بعودة الضوء واستئناف حلقاته المميزة لما فيه من الفائدة التي تصب في مصلحة ذوائقنا و قراءة ما يفكر به الآخرون بنصوص ثرية و الوقوف على آراء القراء
.
الشكر عائد لسيدة النبع وروحه
الاستاذة عواطف عبد اللطيف
.
شعر التفعيلة ونص مميز رائع الصياغة الا انه احتاج الى نفس اطول و لا حاجة لبعض التوقفات
.
اراد كاتب النص ان يتقمص شخصية رافضة اهمال الحب و ضياعه و بالتالي رفض الحبيب
.
اجاد صديقنا بإيصال قصده الذي ارتدى مفردات بانسيابية سلسة عذبة و ذلك تجيده روح هذا المكان
لكن ربما هنالك متقمصين ، من يدري
الاستاذة النبيلة منوبية القديرة
سيدة القراءات و صاحبة القدر الكبير من الايغال بقلب النص
.
دمتم