أنا أضحيّةٌ والعيدُ ذنبٌ
وسكّينُ الضميرِ ترومُ طعني
.
حسبتُ العشقَ تحليقاً أليقاً
فخابت في الرؤى أحداقُ ظنّي
.
وهُمتُ، وكلُّ تقديري خواءٌ
مقامُ الوصلِ لا يَعنيهِ شأني
ويظل إشراق الشاعرة حنان يضيء ...شخصية شعرية فارضة نفسها
وبكل اقتدار ، و تظل متميزة بلغتها و طريقة التعامل مع القصيدة ...إنه التمكّن .