لم أتصورني يوما أن أتعمق في ذات الأنثي بذكورة خشنة فأستجلي كنه شعورها وأستبطن مطاوي الحس منها كما ذهبت أنت في رحلتك المأهولة بالمفاجآت المريعة .. على الأقل بالنسبة لي
أردته مدحا وأخشي أن يداخله بعض قدح لا أعنيه ألبنة
صورت بسعة عمق ودقة رصد خلجات تلك المقهورة بحب ذاك المدل الناعم و المتجبر أيضا ...
وتناهيت مع آثار تلك المعادلة الثقيلة بأطرفها المتجابهين
محب مدل وامق .. وحبيب لا يبالي كثيرا بقدر المحبة
وحب كهذا .. تختل به الفطرة المركوزة وتتنكب الخطا جادة الطريق
ولكنه الغالب .. على الأقل في أوليات الحب حين يستبين رسيسه غير المكذب
أحيك على هذا التوجه الذي يجبن عنه أمثالي قصورا ووجلا
تقديري
-----------------------------
(*) أرى أن تكون على حين تعمق ما .. أو ذات تعمق ما ...كتعبيرك الجميل المشابه بعدها (ذات غيبوبة ما )...
(**) ربما أستشف جهة المعنى التي تييمها لفظك ولكن التركيب بهذه الصيغة قد تضيق عنه باحة اللغة وقد لا يروق الذوقَ المطبوع ...
(***) أجهل معناها ا