ما أعذب ما نظمت شاعرنا الحسيني سلمت و الشعر صديقي النبيل التحايا لك و الود
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي