ما أبذخها لغة وموضوعا ومضومونا! اكتسبت حركاتها البديعة فوق الأسطر زخارف موشاة بالفصيح الجزل والمتين ولم تلفت النظر لملل أو ضجر لتشويقها قارئها وشد انتباهه لأحداثها الجميلة.. رغم الألم سلمت أناملكم أيها القدير ولا عدمتم الروعة محبتي والاحترام