وعلى قيد آلامك يا سيد الفقد
تفتحت أزهار البديع
ونفضت عن أهدابها طلّ الصمت
(أعلل نفسي بالتلاقي وقربه .. وأوهمها لكنها لا تَُوَّهم)
ليس وهماً أن نحظى بهم هناك في دار الحصاد
بل هي الحقيقة التي سنلمحها بأبصار من حديد
فثمة صبر زُرع ليُحصد!
أخي الآسر ياسر
دمت..ودام حرفك المخضّب بأمانيه
.
.
