نعم يا صاح لك العذر ما أروع ما كتبت شاعرنا الغيداق قصيد بديع مائز طبت و دمت
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي