يالَيتني أفدي الحُسَين بكربلا = ياليتني طُعْماً إلى الجَزّار
كَمْ مِن شَهيد في ثَراها ياتُرى = مِن كُل جيل حُز بالأشفار
هذا قَصيدي قدْ أجَدْت بيانَّه = بالدَّمْع والآهات والأكدار
لأُشاطِرَ الأطهار في أحْزانِهِمْ = وأُلاقيَ اللّهَ الجَّليلَ الباري
أحسنت جزاك الله خيراً وجعلها في ميزان حسناتك
تحياتي