...إذ أنَّني هِمتُكِ عابراً لاستفهاماتٍ كثيرةٍ، يتقوَّلُها ذهني من بابِ الاحتكاكِ بكيانكِ الأنثوي لا أكثر..
والغايةُ مرموزةٌ ما بينَ خفقةِ قلبٍ، ورؤيةٍ، ومهووسِ شعور...
البير وأنت تمسك قلما و البوح ضرورة و البناء و الصياغة تحدي تكون أجمل رسام بريشة الجذب و الإمتاع ...
نص أعادنا إلى الماضي و عرّج بنا نحو الآتي ...فما أجمله.