مثقلة ببهجة التخاطر لأثير
أصفقت قصائده صدري
على صب لا يليق أن يشاركه
أحدا في جنتي
عاشق يستصرخ تفاحتي
كوليد بمهده
يستنهض جوعه رحيق الورد
وبتلات الاقحوان
قمحي يعبث بلب فؤادي،
كلما وشوشني
أستحال الدفء في أوصالي شتاءً
وتهدجت أنفاسي علوا وهبوطا
؛
مكابرة أنا
تهفو بجوارحي أشواق أحجبها
أيجدي حجبها..!!
وملامحه واضحة في ماء عيني
هائمة بين همساته
كفراشة ترتطم أجنحتها
بقافية تصب جنونها بكلي
وحرف إعصار خلق ليكون هوية
لرجل واحد في عمري