كل الأضالعِ جائعة
شيء تنامى داخلي
يعلو على كلِّ الهموم
في العمقِ من بعدِ احتضار
أترى تعود لعمرنا أيامُه
يوماً .. كما ذكرَ الخطاب
هذا المساءْ!!!!!!
يبقى الشّعر عندك سيّدتي جوهر الكتابة في ما استبدّ بوجدانك من قلق وحيرة وأسى
فالمعاني متأصّلة في هذا النّص الإبداعي مفتوحة على مداها تنثر جمالا وشجنا ووجدانا مرهفا ...
وهل لشاعرة مثلك قدرة على مغادرة هذا الصّراع مع هموم أوطاننا..
رائعة وأكثر لقلبك الأمان دوما فكم أمتعنا حرفك ماما الحبيبة