أولاً: على المستوى الإيماني: قال الله تعالى: ( وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين) و (إن كثيرا من الناس بلقاء ربهم لكافرون)
ثانياً: على المستوى الجهادي: قال الله تعالى: ( ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئاً).
ثالثاً: على المستوى العددي: قال الله تعالى: ( ألهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر)
رابعاً: على المستوى المالي:قال الله تعالى: (إن قارون كان من قوم موسى فبغى عليهم وآتيناه من الكنوز ما أن مفاتحه لتنوء بالعصبة أولي القوة إذ قال له قومه لا تفرح إن الله لا يحب الفرحين) وبالتأمل في هذة الآيات القرآنية يتوضح لنا بشكل إجمالي أن تقويم النظرة الإسلامية لمعنى الكثرة هو " تقويم سلبي"