صدقت أيها القدير اختلف الحال الآن وباتت الشعوب أكثر إدراكا وأشد فطنة لكلّ منا حق اختيار حياته مهما كانت مكانته لكنه للأسف بدأ الرق يعود رويدا رويدا مع أزمات الأمة وتنظيم داعش الإرهابي ولم يتدخّل أحد للآن بوركت