من هنا أوجه تحية كبيرة للأخ والكاتب سعود البقمي
فقد وضع يده على الجرح الغائر في الجسد ، والذي لم يجد شفاء
بل هناك من يزيده إيلاماً وعمقاً ، فكلمة وافد وأجنبي أصبح المواطن
الخليجي يتشدق بهما في استعلاء وكبرياء
حقيقة الكاتب أشفى الغليل ، ولا داعي للزيادة .
شكراً وتحية لصاحب المقال سعود البقمي
وشكراً وتحية لك أخي الفاضل عبدالله علي با سودان
تقديري لكما