هانوا فما تنفعهم صرخاتنا=الحر يصرخ من أذى (العجيان) لامست الجرح غير أننا نستصرخ الأخشاب لا الشجعان(كأنهم خشب مسنَّدة) نسأل الله الهداية لهم فإن لم يكتبها لهم فليدمرهم وليخلص هذه الأمة من طغيانهم وظلمهم تحية تليق بحرفك الصارخ الواضح