أصبت و صدق قولك بورك شعورك النبيل الذي قال و للأسف عن حال الأمة الردئ الميؤوس منه دمت صداحا للحقيقة
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي