نِعم المهدي و المهدى إليه
شاعرتنا الكبيرة / وطن ...
الحمد لله أنني كنت أول
الواصلين لهذه الرائعة
أستاذتي .. للشعر طعم ٌ آخر
عندما تسكبه حروفك الاصيلة
لقد وقفت مبهورا ً بعبقرية السبك
فهذا النص يحمل معان ٍ عميقة جدا ً
حري ٌ بنا أن نقف عندها طويلا ً ..
و أتمنى من يجيء بعدي أن يترك القصيدة
لؤلؤة ً تنير سماءات نبعنا الكريم ...
حماك الله ... اخيتي .