اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين إبراهيم الشافعي أريدكِ حسناءً بفتنةِ غنجها لتسبح فيك العين أحلى المناظرِ جئت لأقطف هذه من حديقة نبضك الغنّاء أي روعة أمتعتنا بها أيها القدير إعجابي الجم وكون من بيلسان يليق