شاعرٌ والله لله درُّك على هذه التحفة
قصيدةٌ ولاأروع ، فالجمال والصور ،والخيال والعبر
والتحليق في فضاءات الإبداع ،وإشراقات الرُّؤى
د.جمال تنعمت وانتشيت حتى الثمالة بقراءتي لهذه التحفة الفنية
لغةً ،وحبكةً، وخيالاً، وصوراً، وإيقاعاً ،وجرساً،ومدلولاً ،وجمالاً
تقديري وإكباري والسلام