هذه الآية المباركة تحكي قصة خلق آدم والغاية من خلقه وعصيانه وهبوطه الى الأرض
وقد تكررت هذه القصة في مواضع متعددة من القرآن ووردت في الكتب السماوية الأخرى
والجعل هو الاحداث والخلافة هي النيابة عن الغير لغرض الابلاغ ، ومما يؤيد رأيك قوله
تعالى (( ثم جعلناكم خلائف في الأرض من بعدهم )) أي هناك خلق آخر قبل آدم أفسدوا وسفكوا الدماء
تحياتي