الغالية عواطف
المقهى أمانة برقبتي
ما أحسست يوما أنّه أثقل كاهلي أو ضاعف مسؤولياتي
بل المقهى بالنسبة لي متنزها ، أحس فيه بالراحة النفسية كلّما ضاقت بي الدنيا
عرفت فيه أغلى الاحبة
ما كان أبدا مكانا إفتراضيا ، بل أحسه واقعيا
أشتاق إليه كلما غبت وحين عودتي أسرع إلى أحضانه
كم أتمنى أن يظل هذا الاحساس قائما رغم تغير الاسم
راجيين تفاعل الاحبة
كلّ التحايا