أحـبّـكِ دونَ شـيءٍ أو مُـقابـلْ وأعرف أن وصلكِ دونَ طائـلْ أهادنُ فيكِ شوقي ليتَ شعري وأبعـثـنـي إليـكِ مـع الـرّسائـلْ ففـي عيـنـيـكِ أمـطـارٌ ورعـدٌ وفي كـفّـيـكِ ترتـفـعُ السّنـابـلْ علي ، لـ نرجسةٍ ما
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي