أردتُكِ قصيدةَ حبٍّ يتناقلها فمُ الأجيال تلمعُ كنجمة في سماء التأريخ أردتُكِ ملهمةً يخلّدها عشتروتُ العشقِ ينحتنا الوفاءُ كتمثالٍ يرتادهُ العشّاقُ مزاراً
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي