اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر السلمان حتى تؤوبَ لدوحتي سبُلُ الهَنا وتطيبَ فيها مهجــــةٌ ومعانِ وتجـــول حول الخافقين رقائقٌ في سحرها يتمايلُ المُتفاني لتخاطبَ الأجيال قائلةً لهم : للجرح ذاكرةٌ وطيفُ أغاني والتقى النونان فعلاً بوركت ايها الوفي جزاك الله خيرا وودا ، وطاب مقامك واللقا ، تقديري .