كيفَ أصلُ الى نسيانِكِ ، والطريقُ مفخّخٌ بالذّكريات .. !
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي