منذُ قصيدتين بدأتُ أحقبُ أحلامي أشدّ الرحال الى عينيكِ بقاربِ أملٍ متهالكٍ فلوّحي قدر اشتهائكِ كي لا أتعثّرَ في سبيلي إليكِ
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي