حينما أنجبتني الجوزاء أجلسني الليلُ في حجرهِ علّمني الشّعرَ والثّمالة أوصاني بكِ خيرا
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي