طَيْـفُ الـمُـرُوْءَةِ طَـيْـرٌ هَـاجَـهُ نَـغَـمٌ ... وقد تَـرَنَّـمَ فِــيْ الـجَـوْزَاءِ وَالـغَـارِ
....
وأنعم وأكرم بمن تحدث بالجوزاء أحرفه على عبق الغار والجمال والولاء ،
سلمت يمينك وطاب فؤادك أديبنا الرائع ، ولا فضّ فوك ، تحيتي وفائق التقدير .