وما أكثر السرَّاق الذين تنوء بسوء فعالهم منازل الأدب وصفحات النفاق الإجتماعي أو التواصل الإجتماعي لا فرق ، قصيدة من العيون فبوركت القريحة المعطاء بيانها النبيل قصدها .