آنـسـتُ نـارَكِ فـ ارحمينـي من لسعِ شوقـيَ و الحنينِ يصـبــو لـ حُـبِّـكِ خـافـقـي وكـأنّ حُـبّـكِ صـارَ ديـنــي يـا نـبـــعَ عـشـقٍ غــامِـرٍ عـن دفئــهِ ، لا تبعــدينــي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي