قرُبَ المطاف لنهضة الأرواح والأقاح أيها الشاعر الصداح ، وإنما الأيام حول والدولات دول ، أقرّ الله البال والحال ليبقى سخيا شجيا أقحوان المقال ، دمت والقريض مع الود .