اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان الشجن والأسى حالنا في الحياة ما رانها البعد والفراق.. بوح عذب كما دائما تطرب له النفس وتتماهاه الروح سلمت أحاسيسكم أيها القدير ولا عدمتم الروعة ابدا محبتي والاحترام تثبت انتشت الحروف طربًا بتعليقك الرقيق شكراً لكرم هطولك غيثًا على واحة قصيدتي وكرم التثبيت وافر تقديري وأعطر تحاياي