دروب هواكِ يسلكها الحنينُ وقلبي كـم يـعـجّ بـهِ الأنــينُ
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي