هَــانَ الْعَـــذَابُ وَصَـــاحَ قَلْـبِي بَاســمًـا
زِيِّــدِي عَــــــذَابِيَ فَالْهَــــــوَى نَفّـــــاحُ
لَيْلِي كَـلِيْـــلِ السَّـــائِــرِيــــن إلى غَـــــدٍ
مُـتَـقَـزّمٍ حَــفّــــــــتْ بِـــهِ الأَنْـــــــــوَاحُ
ليته يستريح
حفظك الله أستاذ ناظم
أطربت الفؤاد لوعة
محبتي