. يا نبضيَ المُتسارع تعالي ؛ نشطبُ أمتارَ المسافةِ نغتسلُ بحلمٍ واحد
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي