مسمار تفكيرنا ما زال مفتَقَداً ...... وليس من فارسٍ فينا ولا فرسِ هنا تكمن الخيبة أيها القدير فالذي يعيش في حضيض السكوت لا يعرف غير الإنحناء دام يراعك الثائر شاعرنا المتألق خشان خشان كلّ البيلسان