. وحيداً جئتُ من أقصى المشاعرْ يُصيّرنـي هـوى عـينـيـكِ شـاعـرْ يؤثّـتنـي حنـيـنـي و اشتـيـاقـي بـأروقــةِ الغــرامِ إلـيـكِ حـائــرْ
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي