كم قد بكينا على فقدان أندلس ...... واليوم من فقد يافا نحن في عُرُسِ مسمار تفكيرنا ما زال مفتَقَداً ......وليس من فارسٍ فينا ولا فرسِ هذا هو الواقع مع الأسف ليس لنا سوى البكاء كل عام وأنت بخير تحياتي