شغلتهم الأضواء عن معانيها فباتت الغاية غريزية بحتة.. لا تمت للأدب بصلة موضوع سام لا يطرق بابه إلاّ الكبار أمثالك شاعرنا المرموق ألبير ذبيان دام نهرك جاريا كلّ البيلسان والندى