سبعاً من الحبِ أشواطاً هُنا طِفتُ وفي ابتعادكِ يا محبوبتي خِفتُ وكُنتُ أكتبُ أبياتاً ومحبرتي تفيضُ دمعاً عبيطاً كُلّما اشتقتُ
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي