 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأخضر بركة |
 |
|
|
|
|
|
|
ألم تعْلمِـي أنِّـي عَصِـيٌّ بنِينَـوَى
وأنِّيَ طَوَّافٌ عَنِ النهـرِ عَـازفُ؟ إلى البحرِ أطوِي كُلَّ مَـوجٍ وَطِئْتُـهُ أليْـسَ لِأسْمَاكِـي لديـهِ زَعـانِـفُ وإنِّّـي لَمَوْلـودٌ بِزاوِيَـةِ الـرِّضَـا وَلَكِنَّ ظِلَّ الحُلمِ فـي القلـبِ وَارفُ وَإنِّـي لِفَتـقِ الأمْنِيَـاتِ لَـرَاتِـقٌ وإنِّـي لِنَعْـلِ القافِيَـاتِ لَخَاصِـفُ
أمتعني هذا التدفّق الشعري، بتصويريّته الغنائيّة، وعمق تلميحاته.
الشاعر عبد اللّطيف غسري
هل لي أن أغبطك على هذا التملّك للتركيب الشعري السلس.
مودّتي وتقديري
|
|
 |
|
 |
|
شهادة أخرى من شاعر أثبت شاعريته السامقة منذ أول يوم حط الرحال فيه في النبع.
أشكرك أخي الكريم الأخضر وأحييك تحية مودة وإخاء.