على سبيل الرجاء واضمحلالِ الآمال في بوتقة الواقع الحارقة التنانير..
بتأملات عميقة ودلالات متنبهة فذة خاضت القريحة غمار هموم الأرض.. الوطن.. الذات..
بتعبيرية أنيقة وموحية...!
نص يحتاج قراءات وقراءات، حيث أنه ينتمي كلا منا في خلجات عديدة تنتاب أعماقنا
ونحتاج التوقف لديها لنعلم؛ أين نحن من ذواتنا الفقيدة في غمرة هذه الحياة؟!
أختي الأديبة القديرة الماهرة منية...
سلمت أناملكم البديعة ولكل ألق دمتم علما
تقديري والاحترام
تثبت